اسم الكتاب : بيكاسو وستاربكس
اسم الكاتب : ياسر حارب
✯✯☆☆☆
بيكاسو وستاربكس
لا أستطيع أن أصنف هذه المقالات كتنمية بشرية ولا أستطيع أن أصنفها كمقال إقناعي أيضـًا،فبعضها الكثير يبدو لي كالخواطر كما تكثر الصور الجمالية في المقالات مما يغلب على صفتها المنطقية الإقناعية المـُراد بها.
أعجبني مقال الألم ولكنه يبدو كخاطرة وليس كمقال،كما أعجبني مقال النمطيون وكيف أن الأمثال هي تجارب الأولين وليست تنزيل حكيم يجب أن يـُطاع .
يـَكـثُر إقحام الحكمة في كلماته وكأنه ينتظر اقتباسها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد صدور الكتاب.
من الجمل التي أعجبتني عن النمطيون أنهم يبنون بيوتـًا لكنهم لا يبنون مدينة. كما أعجبتني فكرته عن الهدية وكيف أنك عندما تـُهدي شخصـًا فإنك أيضـًا تحصد حبه.
سؤال خطر ببالي أثناء القراءة،لِمَ يعتقد أن الفضيلة مطلقة وليست نسبية؟! فهي في رأيي نسبية تختلف وتتنوع حسب المجتمعات.
أعجبتني ملاحظته على حزام الطائرة فأنا أعتقد في ذلك أيضـًا ودائمـًا ما أدخل في جدالات حول ربط حزام الأمان وأنه لم يـُصنع للزينة أو للغلاسة على السائقين ولكن لا حياة لمن تنادي.
تكثر الإشارة في مقالاته إلى العمل والحديث عن إدمانه وربما يرجع هذا لطبيعة بلاده ومدينة دبي التي تفرض عليهم مثل هذا النوع من الحياة.
وأتساءل في النهاية هل الكاتب مع فكرة فرض النظام بغرامة كما حدث في طوابير الأماكن العامة في انجلترا حتى يلتزم الناس أما ماذا ؟!
كتاب ليس بالجيد جدًا وليس بالسيء،يصلح لجلسة سمر مسائية .
لا أستطيع أن أصنف هذه المقالات كتنمية بشرية ولا أستطيع أن أصنفها كمقال إقناعي أيضـًا،فبعضها الكثير يبدو لي كالخواطر كما تكثر الصور الجمالية في المقالات مما يغلب على صفتها المنطقية الإقناعية المـُراد بها.
أعجبني مقال الألم ولكنه يبدو كخاطرة وليس كمقال،كما أعجبني مقال النمطيون وكيف أن الأمثال هي تجارب الأولين وليست تنزيل حكيم يجب أن يـُطاع .
يـَكـثُر إقحام الحكمة في كلماته وكأنه ينتظر اقتباسها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد صدور الكتاب.
من الجمل التي أعجبتني عن النمطيون أنهم يبنون بيوتـًا لكنهم لا يبنون مدينة. كما أعجبتني فكرته عن الهدية وكيف أنك عندما تـُهدي شخصـًا فإنك أيضـًا تحصد حبه.
سؤال خطر ببالي أثناء القراءة،لِمَ يعتقد أن الفضيلة مطلقة وليست نسبية؟! فهي في رأيي نسبية تختلف وتتنوع حسب المجتمعات.
أعجبتني ملاحظته على حزام الطائرة فأنا أعتقد في ذلك أيضـًا ودائمـًا ما أدخل في جدالات حول ربط حزام الأمان وأنه لم يـُصنع للزينة أو للغلاسة على السائقين ولكن لا حياة لمن تنادي.
تكثر الإشارة في مقالاته إلى العمل والحديث عن إدمانه وربما يرجع هذا لطبيعة بلاده ومدينة دبي التي تفرض عليهم مثل هذا النوع من الحياة.
وأتساءل في النهاية هل الكاتب مع فكرة فرض النظام بغرامة كما حدث في طوابير الأماكن العامة في انجلترا حتى يلتزم الناس أما ماذا ؟!
كتاب ليس بالجيد جدًا وليس بالسيء،يصلح لجلسة سمر مسائية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق